كل عام وانتم بخير
موعدنا اليوم مع قصيدة لطالما أستمعنا اليها وشدى بها الكثير منا بين خلجات نفسه , متأثرة مقلته بمدامع أطلقتها لوعة الشجن , إذ العين فيها دموع قد ذبت من غليانها تثاقل لما جف عن حملها البحر .
واستجدى كل واحد منا روحه تنادي على الأحباب من كل فج , وخاصة سيدنا الرسول وأهل بيته وصحابته قائلا : عيوني تناديكم وفي خلجاتها **** تباريح صب ضاق عن حملها البر
موعدنا مع القصيدة التي أطلقت ترنيمة الشوق من أفئدتنا , لتنسجها شفاهنا ممزوجة بممرارة الشوق والوجد
الكلمات : قصيدة ترنيمة الشوق
المكان والزمان : ساحة السيدة زينب في مولدها عام 1998 .
الروابط : عبارة عن أجزاء يتم التجميع ثم وضعها في مكان واحد لفك الضغط عن الملفات
الجزء الأول :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجزء الثاني :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجزء الثالث :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قم بتحميل الأجزاء الثلاثة وضعها في مجلد واحد , ثم قم بفك الضغط لينتج لك ملفا واحدا مساحته أكثر من 400 ميجا ثم استمتع بالمشاهدة
( مع تحيات ابو محمد )